حاول أن تتذكَّر أن الأشياء يُمكن أن تتحسّن؛ وستتحسَّن، وتذكَّر دائمًا أن وجود الأمل في إنسانيتك يتمثل في: تواصلك مع الوالديْن والأصدقاء والأقارب، وتقديم العون للآخرين، والتطوع لأعمال الخير.
صدقة السر سبب من أسباب حب الله لك د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
خطبة عن إضاعة الصلاة وقوله تعالى ( أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا)
يَربط معظم الناس الأمل بالوضع العَصيب الذي تمر به أوطان العرب، ويأملون الخروج من الظروف الصعبة بأقل الخسائر. يحدث هذا –غالبًا-عندما يجد الناسُ أنفسَهم يُفكرون في المستقبل بِظلامية مُبتَكَرة، ويبتعدون عن التفكير بـ(الأمل) الذي يُمكن أن يُنَشِّطَ لهم حياتَهم النفسيةَ والعاطفية، ويوفرَ –أيضًا-مِفتاحًا لتحسين الحياة اليومية.
خطبة عن (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ)
باحثٌ في التَّاريخ الإسْلامِي والمُعاصِر ومُشْرِفٌ تربَويٌّ سابقٌ بإدارة التَّعْليم
تخصيص وقت للتأمل: يمكن أن يساعد التأمل في تعزيز الوعي الذاتي.
كيف يكون في قدر الله شر، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : الشر ليس إليك الشر ليس إليك ؟
لقد فقد الناس الأمل بسبب معاناتهم وفقدانهم لأحبائهم ووظائفهم وعلاقاتهم وممتلكاتهم وشعورهم بالاتجاه. مصدر أملنا الوحيد في مثل هذه الأوقات هو الرب.
ركن العلماء والمناشط الإسلامية الأستاذ مجاهد ديرانية
لا تنس التركيز على المستقبل، والأشياء التي يُمكنك القيامُ بها لتشكيل مُستقبلك، مثل: تحديد الأهداف، وتحديد الأولويّات.
.. فإن قيل: فما الفرقُ بين كونِ القَدَرِ خيرًا وشرًّا وكونِه حُلوًا ومُرًّا؟ قيل: الحلاوةُ والمرارةُ تعود إلى مباشرةِ الأسبابِ في العاجِلِ، والخيرُ والشرُّ يرجِعُ إلى حُسنِ العاقبةِ وسُوئِها، فهو حُلوٌ ومُرٌّ في مَبدَئِه وأوَّلِه، games وخَيرٌ وشَرٌّ في منتهاه وعاقِبَتِه.
الكتابُ والسنةُ إنّمَا يُقرآنِ مِنْ بَابِ التبرّكِ، ولكنّ العِلمَ والعقيدةَ منْ هذهِ الكُتُبِ منْ آراءِ البَيْجُورِي والهُدْهُدِي والدُّسُوقِي وأمْثالهم. هكذا تربَّوا حتّى عَمِيت بَصَائِرُهم، يحفظونَ كتابَ اللهِ ولَا يستفيدونَ منهُ شيئاً أبداً، لَا في العقيدةِ ولَا في العبادةِ ولَا في الأحكامِ. آياتٌ تُتْلَى تِلاوةً تقليدةً ولكنّ العِلْمَ والعقيدةَ منْ هذه الكُتُب. هذا هوَ مفهومُ العقيدةِ ومفهومُ التوحيدِ عندَ القوْمِ. فأنْتُم الآنَ لَا تَعيشونَ مَعَ السَّلفِ مِنْ حيْثُ الزَمَنِ ولكنْ تعيشونَ معَ الخلفِ فالواجبُ عَلَيْكُم إذَا تَجَاوَزْتم المرحلةَ الثانويةَ في هَذَا الوَقْت أنْ تتطلّعُوا عَلَى هذهِ الكُتُبِ وتَعْرِفُوا عَنْها، وفي المرحلةِ الثانويةِ ومَا قَبْلها أنْ تبْتعدُوا عَنْ هذهِ الكتبِ حتّى تثبتَ عقيدتُكُم وتنضجَ علَى مَنهج السَلَفِ، بعد ذلك بواسطة مشايخكم ومدرسيكم تطّلعوا على هذه الكتب فتطلبوا منهم أن يشرحوا لكم شيئا من هذه الكتب حتى تعرفوا من باب:
هناك نظرة وفهم للواقع وللأمل، يُميّزان بين: (اللا أمل) و(الأمل الضائع) و(الأمل الكاذب) و(الأمل الحقيقي)، وهي تختلف من حيث وجهة النظر والواقعية.